مجلة نهضة مجتمع

((( نصيحة إلى طلاب العلم ))) أولا : اقرأ حتى النهاية فأنت الرابح الأكبر و ليس أنا. . ثانيا : لا تستمع لأحد عندما تريد دخول أي فرع من فروع الجامعة و لا ترد على أحد هذا يقول لك ادخل هذا الفرع و الثاني يقول لك بل ادخل هذا الفرع إلخ هم لا يعرفون ما في داخلك و نفسك أكثر منك أنت الوحيد الذي يعلم ما تحب و ما تكره و ما بداخلك إلخ. . ثالثا :  البعض يحلم بدخول هذا الفرع و هذا  الفرع إلخ و أنت لا شك فعلت المستحيل حتى تحقق هذا الحلم و لكن عليك أن تدرك شيئا إن لم تستطع تحقيق هذا الهدف لا يعني أن الحياة قد انتهت و لا يعني أنك فاشل لا تستطيع تحقيق شيء و كل شخص يعلم ما فعل و كم تعبت من أجل الوصول إلى ما تريده و هناك أمر هام يجب أن تدركه جيدا و هو أن الله يعرف و يعلم ما هو المناسب لك أكثر منك و ما هو الخير  لذلك لا تحزن عندما لا يتحقق شيء. . رابعا : إن كنت لا تعرف ما هو المناسب لك و لم تضع هدفا في الوصول إليه مع العلم بأن هذا خطأ كبير في حياتك لأن وضع أي هدف و العمل عليه من أهم أسباب النجاح في هذه الحالة عليك أن تعرف ما تحبه و ما هي قدرتك على النجاح بهذا الفرع لأن عندما تدخل أي فرع و أنت لا تحبه و

( حكم الحب ) أولا : الحب أمر فطري و لا أحد يستطيع الامتناع عنه و لكن هناك حدود له و الجميع يمر بهذه المرحلة و لا أحد يستطيع كبح مشاعره أمام أي إنسان مهما اختلفت نوع العاطفة و ليس بالضرورة أن تكون مشاعر حب هناك مشاعر كثيرة.. ثانيا : الحب ليس لعبا بمشاعر الآخرين و من حاول ذلك سيعاقب على ما فعله مع الطرف الآخر.. ثالثا : إن كنت تريد الحب عليك معرفة أن نهاية هذا الحب هو الزواج و إن لم تكن نيتك الزواج بعد هذا الحب اعلم أن حبك ليس حقيقيا بل هو مجرد مصحلة لنفسك حتى تحصل على الاهتمام و و و إلخ رابعا : حدود الحب في الشرع كثيرة سأذكر البعض منها -   عدم الاقتراب من الطرف الآخر حتى يحصل عقد زواج و أقصد بالاقتراب مثل القبلة أو عناق إلخ -  عدم السماح لشهواتك بالسيطرة على نفسك و هناك أمور كثيرة و أظن بأن باقي الأسباب أصبحت معروفة.. و أخيرا إن كنت لا تستطيع الالتزام بالحدود لا تحاول التفكير بالحب.. 《 XMAN 》 ♡ AJ ♡ #فريق_نهضة_مجتمع

( شمعة التفاؤل ) أيها الإنسان دع الشمعة دليل تفاؤلك لا تدع الحزن يسيطر على حياتك دع الفرح هدف حياتك لا تنظر إلى الخلف انظر إلى الأمام فكر بالمستقبل أنسى الماضي خطط الحاضر 《 X MAN 》 ♡ AJ ♡ #فريق_نهضة_مجتمع

( حقائق الحب الصادق ) هل الحب فقط إيجاد من نحب...؟ و هل الحب موجود...؟ كيف يمكننا معرفة إن كان الحب صادق و حقيقي...؟ هذه الأسئلة ستكون محور المقال..!! أولا :  الحب له مفهوم واسع جدا لا يعلمه إلا الله لماذا..!! من يزرع الحب في قلوبنا..!! أليس الله ماذا نقصد بالحب الصادق..!! هناك أناس يحبثون عن الحب من أجل التسلية و المتعة و من أجل قضاء شهواتهم و هناك أناس يحبثون عنه من أجل بناء حياتهم مع من يحبون أي (( الزواج و تكوين أسرة )) من خلال المقارنة اكتشفنا ما هو الحب الصادق..!! و قد تحدثت عن كيفية إيجاده في مقال آخر بشكل موسع و دقيق... ثانيا : لا يقتصر الحب على إيجاده و الحصول عليه فحسب بل علينا الحفاظ عليه بكل جهدنا و طاقتنا فالحب كالحبل كلما زاد متانته كان أقوى و هو يشبه أيضا العقدة فكلما كان الحب قويا صعب تفكيكها و مهما حاولوا البعض تدمير و تفكيك هذه العقدة لا يستطيعون  ثالثا : كيف يمكننا التحقق من أن الحب كان صدقا من القلب..!! في جميع قصص الحب تحدث بعض المشاكل بين الطرفين و هذا شيء طبيعي لأننا لا نعلم كيف هي طريقة تفكيرهم و كيف هي الحياة بالنسبة للآخرين و من خلال هذه المشاكل نعلم ط

((( منطق الملحد ))) يحكى أن هناك طالبا قام بطرح سؤالا على ملحد و كان السؤال بسيط جدا ألا و هو 1+1=؟!! الملحد : يا له من سؤال سخيف جدا..!! الطالب : أحقا سؤال سخيف فما هي الإجابة.!! الملحد : حسنا الجواب هو واحد الطالب : كيف ذلك ؟!! المحلد : ألا تعلم أن الإشارة بين الرقمين هي ضرب.!! الطالب : كيف ضرب و هي جمع.!! الملحد : ألا تعلم بأن العلم قد تطور و أصبح في علم الحساب الجمع هو ضرب و الضرب هو جمع.!! الطالب : متى كان العلم يتطور و يغير القواعد و المفاهيم الأساسية التي وضعت في علم من العلوم.!! الملحد : لن تفهم هذا التطور في العلوم و لن تعرف ما هي أهمية الإلحاد في حياتك حتى تصبح ملحدا.!! الطالب : يا له من جواب منطقي و هل تعلم أن الله واحد..!! الملحد : لا ليس هناك إله حتى يكون واحد الطالب : إن كان الله غير موجود فكيف خلقت و بهذا العقل الصغير.!! المحلد : ألا تعلم بأن الخلايا تطورت إلى أن أصبحت مخلوقات على الأرض و ألا تعلم بأن القردة طورت و أصبحت إنسان.!! الطالب : أعلم أن الخلايا تتطور هل الخلايا وجدت من العدم.!! كيف لتلك الخلايا تخلق من العبث.!! و إن كان الإنسان هو قردا فلماذا

( التطور ) العلم و التطور لا يتعلق بالدين و الإسلام بل يتعلق بأمور أخرى الله تعالى خلق الإنسان و جعله مميزا عن باقي الكائنات بالعقل و جعله حرا في أختيار طريق حياته لكنه مسؤول عن أختياره فكل خطوة من حياته محاسب عليها سواء كانت حسنة أو سيئة. و الآن سأقوم بإجراء مقارنة بين الغرب و العرب من ناحية التطور و التقدم أولا : الجميع يعلم أن العلم هو  غذاء للعقل و العقل أساس الحياة ثانيا : التطور و التقدم واضح في الغرب و معدوم عند العرب لكن هذا لا يعني أن العرب ليس لديهم القدرة على القيام بذلك و لا يعني أن الغرب لديهم عقول هائلة و أنهم أذكياء يستطيعون ما يريدون كل هذه مفاهيم خاطئة عند العرب ثالثا : انعدام التطور عند العرب أسبابه كثيرة سأذكر البعض منهم 1- عدم الثقة بقدراتهم 2-  لجوئهم إلى الحياة البسيطة 3- اعتمادهم على الغرب في كل شيء 4- سعيهم وراء متاع الدنيا 5- عدم تنظيم الوقت 6- انعدام التعاون و المساعدة بين أنفسهم 7- فقدان المحبة و التفاهم 8- عدم أستخدام عقولهم 9- انعدام روح التحدي بأمور مفيدة بينما نجد العكس عند الغرب و السر الكبير لهذا التطور الهائل هو التنظيم الرهيب للوقت

(المجموعة الثالثة من النصائح) 1-إن القراءة تصنع إنسانا كاملا مدركا لما يجري حوله. يحاول أن يقدم ما يستطيع لتطوير ذاته وخدمة مجتمعه،فالقراءة تعد سلاحا قويا للعقل يحارب به الإنسان كل الأفكار السلبية والخرافات التي عششت داخل عقول البعض. فبالقراءة ننفتح على عوالم أوسع  وأكثر وضوحا بها نفهم كل شيء ومن يقول إنه لا يجد وقتا للقراءة فهذا غير مقبول، لأنك لو حددت ساعة من وقتك لقراءة كتاب أو قصة مفيدة ستجد أن حياتك تغيرت. كم من أمم علا شأنها بفضل إصرار أبنائها على مطالعة الكتب والاستفادة مما يقرأون والإفادة لغيرهم. لذلك أنصح الجميع بقراءة الكتب وستجدون فيما بعد كيف أن حياتكم ستتغير نحو الأفضل،لأن القراءة تحرك الذهن وتستثير الأفكار وتنير العقول. 2-ليست العبرة أن تقرأ شيئا مفيدا لكن أن تستفيد مما قرأت. 3-إياك أن ينفذ صبرك لأنك لم تستطع أن تبلغ مرادك حتى الآن،فكل أمر له وقت يتحقق فيه ما تطمح إليه وما عليك إلا أن تعمل وتجد في عملك متسلحا بالصبر ومؤمنا به...سترى فيما بعد كيق أن مرادك تحقق كما كنت تحلم وأفضل. 4- وهذه نصيحة الإمام علي كرم الله وجهه: قال الماء للزيت:كيف تعلو علي وقد أنبت شجرتك،أ