المشاركات

عرض المشاركات من مايو ٢٤, ٢٠٢٠

( كيف تكون حقيقيا )للكاتبة مجد حديفة

كيف تكون حقيقيا  : في بداية كل علاقة او تعارف يظهر في داخل أنفسنا رغبة قوية في معرفة حقيقة الآخر كما هو بصدق وبدون تشويش خارجي .. وهذه الرغبة مهمة لنا لانها تشعرنا بالأمان والارتياح تجاه الاخر وتساعدنا على تكوين علاقة طيبة واقعية غير خيالية نسد النقص الذي فيها من.عندنا .. وكثيرا ما نصادف خلال حياتنا أشخاصا يصفون سبب تركهم لعلاقة ما او عدم رضاهم عنها واستمرارهم بها بأن الآخرين لم يكونوا حقيقيين معهم .. وانهم تعرضوا للخداع ولم يكن الآخر على قدر احلامهم وتوقعاتهم .. السؤال هنا : ما معنى كلمة ( شخص حقيقي ) في اذهان هؤلاء الاشخاص؟ وكيف حكموا على الآخرين بأنهم غير حقيقين؟ ما مصدر أو مقياس هذا التوصيف او الاحساس؟ وما السبب في تشكل الفجوة بين الحقيقة في ذهننا عن الآخرين وواقعهم الفعلي؟ في البداية وقبل أن نحصر المقال في الاخرين ومسؤوليتهم تجاهنا علينا ألا ننخدع كثيرا ونسأل أنفسنا أولا هل نحن حقيقيون؟ أم أننا أيضا وقعنا في نفس تلك الفجوة والتجربة فتم توصيفنا عند أناس آخرين أننا لسنا على حقيقتنا / مخادعين مدعين وكاذبين .. الخ ؟ بداية لا بد أن أعرّف حالة مهمة تساعدك على ربط ما سبق ذكر

( كيف تكون حقيقيا )للكاتبة مجد حديفة

كيف تكون حقيقيا  : في بداية كل علاقة او تعارف يظهر في داخل أنفسنا رغبة قوية في معرفة حقيقة الآخر كما هو بصدق وبدون تشويش خارجي .. وهذه الرغبة مهمة لنا لانها تشعرنا بالأمان والارتياح تجاه الاخر وتساعدنا على تكوين علاقة طيبة واقعية غير خيالية نسد النقص الذي فيها من.عندنا .. وكثيرا ما نصادف خلال حياتنا أشخاصا يصفون سبب تركهم لعلاقة ما او عدم رضاهم عنها واستمرارهم بها بأن الآخرين لم يكونوا حقيقيين معهم .. وانهم تعرضوا للخداع ولم يكن الآخر على قدر احلامهم وتوقعاتهم .. السؤال هنا : ما معنى كلمة ( شخص حقيقي ) في اذهان هؤلاء الاشخاص؟ وكيف حكموا على الآخرين بأنهم غير حقيقين؟ ما مصدر أو مقياس هذا التوصيف او الاحساس؟ وما السبب في تشكل الفجوة بين الحقيقة في ذهننا عن الآخرين وواقعهم الفعلي؟ في البداية وقبل أن نحصر المقال في الاخرين ومسؤوليتهم تجاهنا علينا ألا ننخدع كثيرا ونسأل أنفسنا أولا هل نحن حقيقيون؟ أم أننا أيضا وقعنا في نفس تلك الفجوة والتجربة فتم توصيفنا عند أناس آخرين أننا لسنا على حقيقتنا / مخادعين مدعين وكاذبين .. الخ ؟ بداية لا بد أن أعرّف حالة مهمة تساعدك على ربط ما سبق ذكر

( كيف تكون حقيقيا )للكاتبة مجد حديفة

كيف تكون حقيقيا  : في بداية كل علاقة او تعارف يظهر في داخل أنفسنا رغبة قوية في معرفة حقيقة الآخر كما هو بصدق وبدون تشويش خارجي .. وهذه الرغبة مهمة لنا لانها تشعرنا بالأمان والارتياح تجاه الاخر وتساعدنا على تكوين علاقة طيبة واقعية غير خيالية نسد النقص الذي فيها من.عندنا .. وكثيرا ما نصادف خلال حياتنا أشخاصا يصفون سبب تركهم لعلاقة ما او عدم رضاهم عنها واستمرارهم بها بأن الآخرين لم يكونوا حقيقيين معهم .. وانهم تعرضوا للخداع ولم يكن الآخر على قدر احلامهم وتوقعاتهم .. السؤال هنا : ما معنى كلمة ( شخص حقيقي ) في اذهان هؤلاء الاشخاص؟ وكيف حكموا على الآخرين بأنهم غير حقيقين؟ ما مصدر أو مقياس هذا التوصيف او الاحساس؟ وما السبب في تشكل الفجوة بين الحقيقة في ذهننا عن الآخرين وواقعهم الفعلي؟ في البداية وقبل أن نحصر المقال في الاخرين ومسؤوليتهم تجاهنا علينا ألا ننخدع كثيرا ونسأل أنفسنا أولا هل نحن حقيقيون؟ أم أننا أيضا وقعنا في نفس تلك الفجوة والتجربة فتم توصيفنا عند أناس آخرين أننا لسنا على حقيقتنا / مخادعين مدعين وكاذبين .. الخ ؟ بداية لا بد أن أعرّف حالة مهمة تساعدك على ربط ما سبق ذكر